أكدت قيادات حكومية يمنية أن المحطات القادمة لجولة الملك سلمان بن عبدالعزيز الآسيوية، والتي سيزور خلالها اليابان والصين والمالديف، ستنعكس إيجابا على مكافحة الإرهاب، وجهود تحقيق السلام في اليمن والقضاء على الميليشيات الانقلابية.
وأوضح وزير الدولة صلاح الصيادي لـ«عكاظ» أن الملك سلمان يولي القضية اليمنية جل اهتمامه، وستكون ملفات الإرهاب في اليمن والمليشيات الانقلابية وعملية السلام ومؤتمر إعادة الأعمار على رأس أولويات خادم الحرمين خلال زيارته لليابان والصين والمالديف، مضيفا أن هذه الدول الثلاث تتمتع بثقل اقتصادي في شرق آسيا وكذلك في العالم.
ولفت الصيادي إلى أن زيارة الملك سلمان إلى اليابان والصين سيكون لها مردود إيجابي على خطة المملكة للنهوض بالاقتصاد الوطني والعمل على ازدهار التنمية في المملكة والمنطقة، مضيفا أن النجاحات الاقتصادية في المملكة ستدعم أمن واستقرار المنطقة، خصوصا أن الاقتصاد مرتبط بالأمن والسياسة بشكل وثيق.
ومن جهته، ذكر نائب وزير النقل اليمني ناصر شريف لـ«عكاظ» أن جولة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز الآسيوية ستعزز الدور الرائد للمملكة على الصعيد السياسي والاقتصادي والتجاري والأمني والعسكري مع دول شرق آسيا، باعتبارها من أهم الدول في العالم.
وقال شريف: «لا يمكن أن نتحدث عن هذه الجولة على أنها سعودية محضة في هذا التوقيت الحساس، فهي زيارة لدولة عربية وإسلامية رائدة تحمل هموم الأمة والقضايا الجوهرية المهمة في العالم العربي والإسلامي، مشيرا إلى أن الأمة العربية تعلق على الجولة الملكية آمالا عريضة، فضلا عن أن الشعب اليمني ينظر إلى المملكة باعتزاز ويرى أنها تلعب دوراً محورياً في دعم حقوقه في السلام والاستقرار والتنمية والقضاء على الإرهاب».
بدوره، يرى وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمني صالح الفقيه أن جولة خادم الحرمين الشريفين في عواصم دول شرق آسيا تحمل رسائل عديدة لمصلحة إيجاد حلول لقضايا المنطقة ومن أبرزها القضية اليمنية، وقضيتا فلسطين وسورية، لافتا إلى أن المملكة تلعب دوراً محورياً في تجسيد وحدة الأمة الإسلامية ومناصرة قضاياها.
وأشار الفقيه إلى أن هذه الجولة تأتي في الوقت الذي تتعرض فيه الأمة الإسلامية للخيانة من ميليشيات الظلام المدعومة من إيران، التي تحاول تمزيق كيان الأمة إلى طوائف ومذاهب متناحرة، وأضاف أن جولة الملك ستوحد الموقف الإسلامي إزاء خناجر إيران المسمومة.
وذكر أن التحضير لمؤتمر إعادة إعمار اليمن ودعم السلطات الشرعية سيكون حاضرا على هامش جولة الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى جانب الشراكة الاقتصادية بين السعودية وتلك الدول من خلال الرؤية السعودية 2030.
وأوضح وزير الدولة صلاح الصيادي لـ«عكاظ» أن الملك سلمان يولي القضية اليمنية جل اهتمامه، وستكون ملفات الإرهاب في اليمن والمليشيات الانقلابية وعملية السلام ومؤتمر إعادة الأعمار على رأس أولويات خادم الحرمين خلال زيارته لليابان والصين والمالديف، مضيفا أن هذه الدول الثلاث تتمتع بثقل اقتصادي في شرق آسيا وكذلك في العالم.
ولفت الصيادي إلى أن زيارة الملك سلمان إلى اليابان والصين سيكون لها مردود إيجابي على خطة المملكة للنهوض بالاقتصاد الوطني والعمل على ازدهار التنمية في المملكة والمنطقة، مضيفا أن النجاحات الاقتصادية في المملكة ستدعم أمن واستقرار المنطقة، خصوصا أن الاقتصاد مرتبط بالأمن والسياسة بشكل وثيق.
ومن جهته، ذكر نائب وزير النقل اليمني ناصر شريف لـ«عكاظ» أن جولة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز الآسيوية ستعزز الدور الرائد للمملكة على الصعيد السياسي والاقتصادي والتجاري والأمني والعسكري مع دول شرق آسيا، باعتبارها من أهم الدول في العالم.
وقال شريف: «لا يمكن أن نتحدث عن هذه الجولة على أنها سعودية محضة في هذا التوقيت الحساس، فهي زيارة لدولة عربية وإسلامية رائدة تحمل هموم الأمة والقضايا الجوهرية المهمة في العالم العربي والإسلامي، مشيرا إلى أن الأمة العربية تعلق على الجولة الملكية آمالا عريضة، فضلا عن أن الشعب اليمني ينظر إلى المملكة باعتزاز ويرى أنها تلعب دوراً محورياً في دعم حقوقه في السلام والاستقرار والتنمية والقضاء على الإرهاب».
بدوره، يرى وكيل وزارة الشباب والرياضة اليمني صالح الفقيه أن جولة خادم الحرمين الشريفين في عواصم دول شرق آسيا تحمل رسائل عديدة لمصلحة إيجاد حلول لقضايا المنطقة ومن أبرزها القضية اليمنية، وقضيتا فلسطين وسورية، لافتا إلى أن المملكة تلعب دوراً محورياً في تجسيد وحدة الأمة الإسلامية ومناصرة قضاياها.
وأشار الفقيه إلى أن هذه الجولة تأتي في الوقت الذي تتعرض فيه الأمة الإسلامية للخيانة من ميليشيات الظلام المدعومة من إيران، التي تحاول تمزيق كيان الأمة إلى طوائف ومذاهب متناحرة، وأضاف أن جولة الملك ستوحد الموقف الإسلامي إزاء خناجر إيران المسمومة.
وذكر أن التحضير لمؤتمر إعادة إعمار اليمن ودعم السلطات الشرعية سيكون حاضرا على هامش جولة الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى جانب الشراكة الاقتصادية بين السعودية وتلك الدول من خلال الرؤية السعودية 2030.